عندما ذهبت الى الطبيب لاجل مشكلة في فخدي بدا يسألني عدة اسئلة ثم قال لي انه يجب ان يفحص كسي قلت له ما علاقة هذا قال لي قد تكون مشكلة هرمونات و بدأ يقول كلام طبي لم لفهمه فقلت له اوكي دكتور اعمل كل ما تريد انا تحت امراة طلب مني ان اقلع و اتمدد فوق سرير الفحص .. بقيت في ملابسي الداخلية فقذ وضع يديه ىين فخداي و قال لي اني سجمع ان اعمل مساج كل ليلة حتى يتوقف الالم احساس يده الرجولية الخشنة على بشرتي و بالقرب من كسي جعلني اتغنج و هو كان يظن اني اتألم من الوجع و لاكن وجعي كان نوع اخر تماما قلت له بصوت مغري لما لا تريني كيف ينعمل المساج لاني واثقة انه ليس لدي خبرة و ادرت نفسي له بدا في الاول يعمل لي مساج حتى اصبحت حركت يديه على كسي و مؤخرتي تجنن و سألني هل تريدين ان اكمل كنت مجنونة اذا ارفض في حالتي هذه قلت له نعم دكتور استمر ااه اممم و بعد دقائق كنت على ظهري و رجلي مفتوحة و هو يأكل كسي و بلحس بظري ااه ايااي ااه دكتور ااه اااه ااه بعدها .انزلت له سرواله و كان زبه الطويلا و الكبيرا و امسكته بيدي و بدأت ادعكه ببطئ له من فوق الى تحت حتى احسست به بدا ينتصب و رأيته فقط جعلت كسي يتبلل ادخلته الى فمي و بدأت ارضعه له و امصه و الحسه امممم كان حتى اصبح مبللا بلعابي و ساخنا و منتصبا اااه بعدها اخل زبه في ثقبة كسي فتح لي رجلي و بدايدخل زبه و نحن بوضعية نائمة على بطتي و هو يدخله من جهة مؤخرتي ..بدا يدخله وااااو احس بناار داخلي و جاء من يطفئها زبه يتخبط بكسي و بظري حرارته ترتفع يدخل بدون توقف و بلهفة في كسي بدخل و يخرج و جسمي يهتز كاملا من اللذة ااه اصرخ
المواد الإباحية
لا داعي لتأجيل تلك الجلسة الإباحية التي طالما حلمت بالاستمتاع بها! نعم، الآن يمكنك مداعبة قضيبك أثناء مشاهدة فيديو طبيبي يدعك لي كسي حتى يهيجني و يحويني الساخن، حيث يقدمه لك موقع bdsmpornvideos.net بشكل مجاني وبجودة 4K FHD! يبدو أننا عدنا إلى زمن المعجزات، صديقي المنحرف! حرصت إدارة موقع bdsmpornvideos.net على توفير ذلك الفيديو لجميع المستخدمين من جميع أنحاء العالم، فلن تضطر إلى استخدام برنامج VPN لكي تستطيع الولوج إلى الموقع والاستمتاع بمداعبة قضيبك أثناء مشاهدة فيديو طبيبي يدعك لي كسي حتى يهيجني و يحويني الرائع! حتى تتخيل الوضع بشكل أفضل، هذا موقع إباحي مجاني يدعوك لقضاء أسخن جلسات الاستمناء على الإطلاق عبر مشاهدة فيديو طبيبي يدعك لي كسي حتى يهيجني و يحويني الخرافي مجاناً وبجودة فائقة! أمر رائع، أليس كذلك؟!